لم يمنع احتراف الفن، عددا من ممتهنيه المغاربة، من العودة إلى مقاعد الدراسة، مفضلين الخضوع للتكوين في مجالات مختلفة.
آخر الفنانين الملتحقين بمقاعد الدراسة، الفنانة فاطمة خير، التي كشفت لجمهورها أنها تخضع لتكوين في مجال البرمجة اللغوية العصبية التي تسهم في تحسين حياة الأفراد عن طريق التنمية الذاتية.
وأعلن التوأم صفاء وهناء قبل مدة، استكمال تكوينهما الجامعي، وحصولهما على شهادة الدكتوراه في العلوم السياسية.
واستغلت الممثلة هدى الريحاني استقرارها في كندا في الفترة الماضية، للاستفادة من تكوين أكاديمي حصلت بموجبه على شهادة في مجال التسيير الإداري من جامعة « لافال ».
الكوميدي المغربي، محمد باسو يحضر لأطروحة الدكتوراه حول « الكوميديا بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية »، مستفيدا من منحة يتابع بفضلها دراسته الآن في مدينة نيويورك.
وتستفيد سلمى رشيد حسب تصريحات سابقة لها، من تكوين في هندسة الديكور، بعد استفادتها سابقا من تكوين آخر في مجال الصحافة والإعلام؛ علما أنها تابعت دراستها الجامعية في شعبة الاقتصاد، قبل بدايتها الفنية.
