الدولة تتعامل معنا كقطيع غنم، مَسْلوبوا الارادة، فغالب الضن أن كبار المسؤولين غير ملقحين، لكنهم يرفضون التلقيح علينا بكل وسائل الترهيب و التهديد، و هذا مثله كمثل راعي الغنم، فهو لا يأكل العشب، لكنه هو من يختار أي عشب سيأكله قطيع الغنم، و أين سيأكله، و أن شذا أحد من الغنم، قام بضربه بالحجارة أو عكازه، لكي يأدبه لأنه لم يأكل العشب الذي هو إختاره، مع العلم أنه لن يأكله، فرنسا التي أجبرت بلإدلاء بجوائز التلقيح في الأماكن العامة، الآن تقول أنه من لم يأخذ الجرعة الثالثة، فجواز تلقيحه يعتبر لاغيا، إلى متى سنستحلي حياة الغنم ؟؟؟

سبحان الله من اغرب المتناقضات التلقيح اختياري بحسب الحكومة و الدولة واجباري في المقهى و المطعم والحافلة اين المنطق

يريدون اجبار المواطنين على التلقيح والغاية من دلك ليس الحفاض على سلامة المواطن. الشعب يعاني من جميع النواحي... ادا استمرت السلطة في اجبار المواطنين والضغط عليه، ستشعلون احتجاجات مخلوطة باحوال المواطنين المزرية ولن تنطفئ ابدا...

يهدفون من خلال هذا القرار إلى دفع أصحاب المقاهي للقيام بدور السلطات المحلية من جهة ، وفرض الأمر الواقع للقيام بالتلقيح الذي لازالت حوله عدة علامات استفهام ...هزلت

فرنسا يوم 13 اكتوبر تم التصويت بأغلبية كبيرة ضد ٱجبارية التلقيح لما لهذه اللقاحات من أضرار جانبية بالإضافة إلى أنه ما زال في مرحلة تجريبية و اليوم نقرأ هذا الخبر. ليس من حق اي كان أن يتحكم في أحيانا طالما ملتزمين بالتدابير الصحية و لم نصل بكرونا طيلة هذه المدة و طالما ان اللقاح لا يحمي من الاصابة و ان المناعة تضعف بعد مدة قصيرة من التلقيح.

ha ha ha ha ha ha ha