فبعد تردد ومشاورات، علمت «أخبار اليوم» أن العمراني، القريب جدا من الطيب الفاسي الفهري، كان آخر من وضع استقالته لدى رئاسة الحكومة. وكان العثماني قد اشتكى إلى مقربين منه العمراني الذي يقدم نفسه للوزراء الأجانب على أنه وزير الخارجية الفعلي، وأنه رجل ثقة القصر. وهذا، ما بدا واضحا في عدد من المناسبات، آخرها لقاء وفد مغربي، برئاسة العمراني، مع وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، بواشنطن، في الوقت الذي كان العثماني يحضر احتفالات فاتح ماي وكأنه عامل في مصنع وليس وزيرا، وهذا ما أغضب كيري الذي لم يفهم لماذا جاء الرجل الثاني في الخارجية لمقابلته وليس الرجل الأول
شريط الأخبار
الإمارات تتحفظ على تعيين الجزائري بوقادوم مبعوثا أمميا لليبيا
قرار مشترك لوهبي وعبد النباوي والداكي لتدبير الأرشيف القضائي للمملكة
توظيف مالي لمبلغ 2.1 مليار درهم من فائض الخزينة
سفيرا المغرب وألمانيا يجتمعان في برلين لتعزيز التعاون بين البلدين بعد الأزمة
المغرب الفاسي يستنكر منع جماهيره من التنقل إلى طنجة
طريف: حكم جزائري يعلن فوز ملاكمة فرنسية على حساب خصمها المغربية قبل أن يتدارك خطأه
إحباط محاولة تهريب 67 كيلوغرام من الكوكايين بميناء طنجة
أمن مكناس يسقط عصابة متورطة في تزوير الوثائق وترويج الكوكايين
ضبط شبكة لترويج حبوب الهلوسة في طنجة
المغرب التطواني يحدث لجنة خاصة ستتكلف بدراسة طلبات الترشح لرئاسة الفريق خلال الجمع العام المقبل