فبعد تردد ومشاورات، علمت «أخبار اليوم» أن العمراني، القريب جدا من الطيب الفاسي الفهري، كان آخر من وضع استقالته لدى رئاسة الحكومة. وكان العثماني قد اشتكى إلى مقربين منه العمراني الذي يقدم نفسه للوزراء الأجانب على أنه وزير الخارجية الفعلي، وأنه رجل ثقة القصر. وهذا، ما بدا واضحا في عدد من المناسبات، آخرها لقاء وفد مغربي، برئاسة العمراني، مع وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، بواشنطن، في الوقت الذي كان العثماني يحضر احتفالات فاتح ماي وكأنه عامل في مصنع وليس وزيرا، وهذا ما أغضب كيري الذي لم يفهم لماذا جاء الرجل الثاني في الخارجية لمقابلته وليس الرجل الأول
شريط الأخبار
سعيد الناصري يكشف حقيقة حذف نايضة من « يوتيوب »
الملتقى التحضيري لمنتدى المبادرات الشبابية البديلة يسعى إلى تفعيل دور الجمعيات والبدائل الاعلامية والثقافية
مريم الزواق تحافظ على الأصالة المغربية في « مرضية »
كأس الكونفدرالية: تحكيم بوروندي لمباراة نهضة بركان ولواندا سول الجنوب إفريقي
طفلان هولنديان يعيشان شبه مشردين في عين عتيق
وفاة الفنان محمد بن عبد السلام
لقجع يحث على « تعبئة الجهود » بهدف إنجاح بطولات كأس إفريقيا وكأس العالم في المغرب
عون رئيسا للجمهورية اللبنانية بعد فترة فراغ طويلة
كريكش يحافظ على رئاسة « البام » لجماعة صدينة بتطوان
عبد السلام الكلاعي يحكي الحب في « سوناتا ليلية »