وتمزج المجموعة الشبابية في ألبومها الجديد بين أغاني تراثية بالإيقاعات الغربية الحديثة وبين صنف «الرباب» و»التكنوهاوس» و»الفانك»، التي مزجتها باللون الأمازيغي. تحذو رباب فيزيون وبخطوات واثقة في شق طريقها الفني ضمن إبداعات الفن المغربي و العالمي.
من جهة أخرى تستعد المجموعة خلال أيام قليلة، لطرح فيديو كليب «أكادير أوفلا» الذي تصور مشاهده معالم أكادير التاريخية وأحيائها وشاطئها. ويتضمن الكليب كلمات وألحان من اللغنة الأمازيغية.
وقد تألقت المجموعة الشبابية في العديد من المهرجانات الوطنية والدولية. ويشار إلى أن المجموعة قدمت أغلبية مقطوعاتها المعروفة ممزوجة باللون الأمازيغي.
