وبعد ثلاث سنوات من تحوله إلى شركة مساهمة مملوكة للحكومة المغربية، أقدم «بريد المغرب» على أكبر صفقة شراء لمؤسسة تعمل في القطاع الخاص، بهدف توسيع أنشطته وتحقيق عوائد تعوض تراجع عائدات أنشطته التقليدية.