في تدوينة بحسابه الشخصي على « فايسبوك »، قال المصطفى الرميد، وزير الدولة السابق، إنه « لا عذر للعالم في عدم اعتبار الكيان الصهيوني كيانا إرهابيا إجراميا ».
وشدد القيادي السابق في حزب العدالة والتنمية، على أنه مما لا شك فيه، فإن إسرائيل دولة تحكمها عصابة إرهابية، مضيفا، « كل دولة تحميها سياسة، أو تدعمها سلاحا، فهي مثلها إرهابا وإجراما ».
وتحدث الرميد عن « الإبادة الجماعية لأهل غزة، وتخريب عمرانها، وهدم مستشفياتها على رؤوس مرضاها وجرحاها، وقتل رجال الإغاثة الدولية بها، وسفك دماء أطفال مدارسها، وقصف مصلين بمساجدها، ومستجيرين بكنائسها ».
كما تحدث عن « اغتيالات الغدر، هنا وهناك… في بيروت وطهران… وأخيرا تفجير وسائل الاتصال المدنية في أيدي حامليها وسط عموم مدنيي لبنان ».