بنكيران فضل الاكتفاء بحضور لقاء مسؤولي تحدي الألفية، لأن هذه المؤسسة هي التي وجهت إليه الدعوة. يبدو أن بنكيران لا يرغب في لعب دور في السياسة الخارجية، ولهذا تفادى السفر يوم الثلاثاء الماضي، وقلص مدة إقامته في أمريكا، مادام الملك سيحل بنيويورك بداية أكتوبر.