وقالت نفس المصادر أنه على بعد ساعتين تقريبا من مسيرة اليوم الأحد 27 أكتوبر التي قررتها الحركة تعرف المدينة توافدا متزايدا لعناصر التدخل السريع، إستعدادا لمواجهة المسيرة التي أعلنت السلطة عبر قرارات وزعتها على النشطاء منعها لها.
وبالرغم من المعن فإن النشطاء عازمون على تنفيذ مسيرتهم رقم 10 للمطالبة برفع التهميش عن المدينة والجماعات المجاورة، وتنفيذ المشاريع الملكية التي لم تخرج بعد إلى الوجود بالرغم من مرور أزيد 5 سنوات على إعطاء إنطلاقتها.