ردد فيها كلاما عاما حول اندراج الزيارة في إطار القرار الأممي الأخير، وإعطاء معلومات إضافية حول مقاربة روس، والتحضير لتقريره الجديد الذي سلم يوم أمس الأربعاء إلى مجلس الأمن الدولي… ثم انتقل إلى الحديث عن استراتيجية الخصوم المتمثلة في تهميش المسلسل السياسي، والتركيز على أمور «هامشية» مثل الوضع الحقوقي في الصحراء. كلمة «هامشية» استفزت المعارضة، حيث صرخ عبد اللطيف وهبي، رئيس فريق الأصالة والمعاصرة، في وجه مزوار قائلا: «إن حقوق الإنسان ليست هامشية بل جوهرية، وارجع إلى الدستور لتفهم معناها».
