ويبدو من خلال الشريط المنشور ان أديب لم يتمكن من لقاء الجنرال ولا ابنه، وإنما تلخصت الزيارة في بضع كلمات تبادلها مع زوجة ابن الجنرال أمام باب الغرفة المحروسة.
ومباشرة بعد ذكر اسمه، تعرفت كنة الجنرال على الضابط السابق في الجيش، وأخبرته ان الجنرال بخير الا انه لا يمكنه رؤيته في الوقت الراهن. وطلبت منه بلباقة ان يحضر بعد أسبوع او أكثر حتى تكون صحة الجنرال تحسنت.
وتسلمت الأخيرة باقة الورد الرخيصة من أديب وأيضاً الرسالة المرافقة لها.
https://www.youtube.com/watch?v=An0vc3tJJ50
