يعيش ليونيل ميسي، نجم فريق برشلونة الإسباني أسوأ أيامه مع الكتالوني، بعد صيامه عن التهديف لـ 362 دقيقة متتالية، أمام استغراب مكونات النادي.
اللاعب الأرجنتيني أعاد إلى أذهان الجماهير وقائع موسم 2011، حيث لم يستطع زيارة الشباك لأزيد من خمس مباريات متتالية.
ورجحت مجموعة من التقارير الإعلامية أن تكون الحالة النفسية لميسي، بعد توالي الأخبار، التي ربطته بالتهرب الضريبي، والتورط في وثائق بنما الأخيرة، سببا في شروده على أرضية الملعب.
في حين، أن فئة أخرى، رجحت كفة الوعكة الصحية، التي يتستر عليها مسؤولو « البلوغرانا »، لميسي كانت سببا في تراجع أدائه، مع تسجيل تفوق الثنائي نيمار وسواريز.