بعدما كشفت في عدد سابق صدر مستهل أكتوبر الجاري، شروع شركة «إيموهولد»، التابعة لهولدينغ «أونيهولد» الذي تملكه الأميرة للامريم، في البحث عن مشتر لمشروعها الفندقي الراقي الذي أقامته بالرباط؛ عادت مجلة «تيل كيل»، في عددها لهذا الأسبوع، لتكشف أن مشروعا لتوسيع شارع المهدي بنبركة بحي السويسي استدعى نزع ملكية جزء من المشروع.
وصادق على القرار مجلس مدينة الرباط قبل خمسة أشهر، فيما نقلت المجلة عن مدير ديوان الأميرة، هشام الخنبوبي، قوله إن المفاوضات مازالت جارية بشأن تفويت المشروع، وإنه لم يتقرر شيء بعد.
المشروع، الذي كان يفترض أن يفتتح في 2015، ظل متعثرا بسبب خلاف مع المالك الأمريكي لعلامة «بكارات» التي سيحملها الفندق.