عين عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، الناشطة أمينة بن الشيخ، مستشارة في ديوانه مكلفة بالملف الأمازيغي.
وتعد بن الشيخ، فاعلة أمازيغية سبق أن ترأست التجمع العالمي الأمازيغي، وعضوة سابقا في المجلس الإداري للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، ومديرة جريدة “العالم الأمازيغي”. وكانت أعلنت الانتماء لحزب التجمع الوطني للأحرار قبيل انتخابات8 شتنبر.
ويأتي ذلك في وقت وضعت حكومة أخنوش ضمن تصريحها الحكومي، هدف الشروع في ترسيم الطابع الرسمي للأمازيغية، وإحداث “صندوق مواكبة ترسيم الأمازيغية” يستمد موارده من ميزانية الدولة، بميزانية تصل إلى مليار درهم.