ظهر هذا الصباح خالد عليوة في التجمع الجماهيري الذي دعا له حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية في مركب مولاي عبد الله للاحتجاج على الحكومة وعبد الإله بنكيران تحديدا ، حيث جلس الوزير السابق والناطق الرسمي باسم حكومة اليوسفي في المقاعد الأمامية .
عليوة تجمعه علاقات وطيدة مع إدريس لشكر الذي تحرك بنشاط ومارس ضغوط كثيرة من اجل الإفراج عن موكله عليوة الذي ظل قاضي التحقيق يمتنع عن إعطائه السراح الموقت الى غاية ان نزلت رسالة تعزية الملك محمد السادس في وفاة والدة عليوة هنا تغير كل شيء. وحكمت غرفة المشورة في محكمة الاستئناف في الدار البيضاء بجواز متابعة عليوة في حالة سراح .