حيث جرى اقتطاع التعمير وإعداد التراب من وزارة الإسكان وسياسة المدينة وإعطاؤه لوزير الداخلية السابق. «إنها إهانة»، يقول وزير سابق لـ«اليوم24»، و«هذه الحركة تعكس ضعف بنكيران أمام السلطة، وهو الذي كان يوهم الشعب بأنه قوي ولا يخاف ومستعد لكل الاحتمالات، وإذا أضفنا إلى هذا السماح للتقنوقراط بالعودة إلى المراكز الحساسة في التعليم والداخلية والفلاحة والأوقاف… وتفريطه في الخارجية، فيمكن أن يصير بنكيران نسخة شبيهة بعباس الفاسي الذي تلقى لائحة وزرائه من مزيان بلفقيه، ليلة القدر بفاس، دون نقاش ولا سجال، وقبل أن يفوض سلطاته للآخرين». ويضيف المصدر ذاته: «الفرق بين عباس وبنكيران أن الأول كان يشتغل بدستور سيئ وقديم، وبنكيران يشتغل بدستور جيد وجديد».
شريط الأخبار
السفياني يوجه رسالة إلى الأسرى في سجون إسرائيل
توظيف مالي لمبلغ 500 مليون درهم من فائض الخزينة
بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الارتفاع
“فلوجة” مسلسل تلفزيوني رمضاني يثير جدلا واسعا في تونس
إيقاف لص في مولاي رشيد بالدار البيضاء كان يستخدم مفاتيح مزورة لنهب المحلات
حيار تطلق طلبات عروض بحثا عن مشاريع الجمعيات
إيقاف رجل اعتدى على طليقته بالسلاح الأبيض
المنتخب المغربي النسوي يرتقي بثلاثة مراكز في التصنيف العالمي للمنتخبات
نجل طبيب التجميل التازي المعتقل يناشد مجددا الملك لإنصاف والده
إلغاء رحلات جوية بمطار أورلي الفرنسي بسبب اضراب التقاعد