تلقى أول لسعة من أفعى سامة جعلته يفقد الوعي إلى حين حضور والده وسط الصحراء والذي منحه لقب " تاعيساويت " منذ ذلك اليوم ، لينتقل إلى مراكش مسقط رأسه ويلج جامع الفنا بكل ثقة ، ويحصل على رقعة في الساحة لتقديم منتوجاته من الزواحف التي يخاف منها القاصي والداني، وساعده على الشهرة ولوجه الفنادق و الملاهي الليلية بالمدينة الحمراء حيث كان يجمع مبالغ تكفيه مواجهة ضنك العيش وخاصة وأنه اب لربعة ابناء كاد احدهم أن تاتي عليه الثعابين في أحد الأيام حينما نسي أحد الصناديق به افاعي ووجد ابنته ذات السنتين من عمرها وعلى راسها أفاعي خطيرة ولولا لطف الله لكان ملا تحمد عقباه، وبخصوص الضربات واللسعات كان آخرها قبل عشرين يوما حيث لسعته أفعى في إحدى شفتيه إلى حد أن أحد أنيابها السامة بقي عالقا في شقته مدة من الزمن ولكن "الحجبة" و" العشوب " كانتا الدواء الشافي له من كل هذه المخاطر
شريط الأخبار
مدينة العيون تحتضن دورة تكوينية في تحليل الفيديو لفائدة العصب الجهوية الجنوبية الثلاث
حادثة سير مميتة تودي بحياة مسنّ بمدارة تانوغة ضواحي بني ملال
كأس الكونفدرالية: تحكيم موريتاني لمباراة نهضة بركان وسيمبا التنزاني
كأس الكونفدرالية… ملعب أمان بزنجبار يحتضن النهائي بين نهضة بركان وسيمبا التنزاني
أسماء الخمليشي تستعد لطرح الفيلم السينمائي الذي تولت إنتاجه
« فيفا » يرفع عقوبة الإيقاف عن الاتحاد الكونغولي لكرة القدم
مهرجان « ربيع المسرح » يكرم بنياز وسعاد صابر ضمن دورته الثالثة
فيلم « جرح » يمثل المغرب في مهرجان « كان » السينمائي الدولي
انطلاق أشغال الدورة التكوينية للحصول على رخصة التدريب المستوى الثاني لكرة القدم الشاطئية
الدرك يفشل عملية لتهريب المخدرات بتغازوت