وتشهد العلاقات بين الرباط وواشنطن من 2008 «توترا وفتورا بسبب تردد وضبابية السياسة الأمريكية تجاه المغرب والمنطقة»، يقول محمد بنحمو، رئيس المركز المغربي للدراسات الاستراتيجية. ويتوقع الخبير المغربي أن تُنهي الزيارة ذلك الفتور.
وإذا كان ملف حقوق الإنسان يظل أحد النقاط المزعجة التي تثيرها وزارة الخارجية الأمريكية في كل تقاريرها، خاصة عندما تكون في يد الديمقراطيين، فإن العلاقات العسكرية والأمنية والاقتصادية تظل قوية مقارنة بعلاقة الولايات المتحدة بباقي دول المنطقة.
التفاصيل في عدد الغد من جريدة اخبار اليوم