أنوزلا وجد في استقباله مجموعة من أصدقائه الصحافيين والحقوقيين وأعضاء من اللجنة الوطنية المطالبة بإطلاق سراحه، إضافة إلى مجموعة من من وسائل الإعلام التي كانت تنتظره امام البوابة الرئيسية لسجن سلا2 المعروف بسجن الزاكي