التهم الثقيلة والتي قالت مصادر إعلامية مصرية إنها قد تؤدي إلى الحكم على مرسي بالإعدام.
ويمتد سجل "الجرائم" التي سوف يتابع بها مرسي حسبما نقلته مجلة روز اليوسف عن مصدر امني رفيع المستوى، إلى ما قبل وصوله إلى كرسي الرئاسة المصري، منذ هروبه من سجن وادى النطرون إلى غزة وعودته مرة ثانية إلى مصر وصولا إلى رئاسته للحكم وانتهاء بعزله فى الثلاثين من يونيو الماضى..
"الأولى مرتبطة بالتخابر مع جهات أجنبية.. والثانية الهروب بواسطة عناصر أجنبية من سجن وادى النطرون والذهاب إلى غزة وإعطاء معلومات عن الأمن القومى المصرى.. والثالثة قتل المتظاهرين أمام قصر الاتحادية.. والرابعة قتل جنود رفح فى رمضان .2012 والخامسة خطف أفراد بالقوات المسلحة والمعروفة إعلاميا باسم (قضية الجنود السبعة) والسادسة تشكيل ميليشيات مسلحة لمهاجمة أفراد الجيش والشرطة فى الشوارع المصرية بالتنسيق مع (عناصر خارجية وعناصر جهادية وتكفيرية) فى سيناء".