وتثبت البطاقة التقنية للاعب كيسي فرانك، لدى الاتحاد الإيفواري لكرة القدم، أنه من مواليد الأول من يناير سنة 1991، وليس التاسع عشر من دجنبر من سنة 1996، كما هو مدون لدى الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" واللجنة المنظمة لمونديال الناشئين.
كيسي الذي شارك رسميا في مباراة بلاده أمام الأشبال المغاربة، أحرز الهدف الأول من ضربة جزاء، وكان، إلى جانب بعض زملائه، مشكوك في أعمارهم، حسب رأي كثيرين، وتلك هي القوة الحقيقية للمنتخب الايفواري.
وربما يسمح للمغرب العودة إلى التنافس في حال أصاب الاعتراض المغربي.