التراشق الكلامي اندلع عندما عاد المستشار الإسلامي إلى نقاش قديم حول وصول الرئيس المجلس الحالي إلى رئاسة المجلس والجماعة، واتهامه بكون المخزن هو الذي أوصله إلى رئاسة المجلس، وأن الحزب الذي "رحل" إليه بعد ترشحه باسم "الأصالة والمعاصرة" في الانتخابات الجماعية الماضية، هو حزب أفضل من حزب الاستقلال في إشارة إلى حزب العدالة والتنمية، حينها رد حجيرة على المستشار المذكور بكونه "أنه إبن المخزن" وسعيد بذلك، وأن حميميدة مجرد مهرج معروف بخرجاته البهلوانية، قبل أن تنطلق زوبعة من الكلام من مستشارين استقلاليين استنكروا ما اعتبروه تحقيرا من جانب المستشار الإسلامي لحزب علال الفاسي
https://www.youtube.com/watch?v=APDvuj7sg6Q