مضيان قال لوزيري الداخلية: "جيبولنا قياد كبار عندهوم تجربة، ماشي قايد باقي لابس الدجين ويحن إلى أمه ويبكي في الليل".
وأضاف مضيان مستغربا، أن هناك رؤساء جماعات يفوق سنهم الخمسين والسبعين سنة، بينما القياد الجدد في سن 25 سنة، متسائلا كيف سيتم التفاهم والتنسيق بينهما. "بالإضافة إلى أنهم كلهم عزاب وياتون مباشرة من مدرسة التكوين إلى القيادة بدون تجربة ولا استقرار عائلي…".