وأصيبت زوجة الضحية في نفس الحادثة بجروح خفيفة، بينما توفي صهره، الذي كان متوجها رفقته إلى مسقط رأس عائلته بجماعة "الهيادنة" القروية، التابعة لإقليم قلعة السراغنة، قبل أن يصطدما عند الكيلومتر 18 بالطريق المذكورة بشاحنة من النوع الصغير.
هذا، وقد تم إيداع الجثتين بمستودع حفظ الأموات بالمستشفى الإقليمي بابن جرير، قبل أن يحضر اللاعب الدولي السابق يوسف السفري، الذي أشرف على نقلهما إلى الدار البيضاء، حيث سيواريان الثرى، بينما تم تقديم الإسعافات الأولية لزوجة شقيق السفري التي تنحدر من منطقة صخور الرحامنة.