وبدت الحيطي، حسب بعض المصادر "متأثرة للغاية من كتابات وسائل الإعلام"، وقالت إنها "لا يمكن أن تدافع عن نفسها لوحدها، ولكن على الحزب الذي تنتمي إليه أن يتدخل أيضا". ودعت الحزب إلى "التدخل والتصدي لما أسمته بالحملات المغرضة ضد قيادييه، وهي منهم".
قيادة الحزب، تقول مصادر " اليوم24" "لم تتجاوب بشكل كبير مع طلب الحيطي، واكتفت بالرد بأن كل منصب له ضريبته وأنه ما عليها سوى التحمل لأن الكراسي لا تحمل الشهرة فقط".