الخلفي قال أنه ألغى ميزانية ورود وزارته التي كانت تكلف 100 ألف درهم سنويا، وهو مبلغ استثمرته الوزارة فيسفر وفود من الصحفيين على دفعات للتكوين خارج البلاد، ليكتفي الوزير بتزيين مكتبه ومكاتب الوزارة بورود بلاستيكية ثابتة "لا تكلف الوزارة شيئا".
الخلفي أشار إلى رفع عدد سفريات الصحفيين للتكوين في الخارج إلى 5 رحلات عوض الرحلات الثلاث التي كانت مبرمجة، وذلك باعتماد وزارته لسياسة ترشيد الإنفاق باعتماد اتفاقيات مع مؤسسات حكومية عوض مؤسسات خاصة الشيء الذي كان سيضاعف الكلفة خمس مرات، وهي كلفة تصل حاليا إلى مليون درهم. علاوة على عمل وزارته على توفير ثلثي ميزانية الفندقة باعتماد إجراءات ترشيدية في سكن الصحفيين.