وعزى العنصر ذلك إلى مسؤوليته والتزامه بما تقتضيه وزارة الداخلية التي كان يتقلد مسؤولية الاشراف عليها ، وفضل هذا الانزواء لكونه توخى الحياد "حتى لايقال بأنه يساند حزبا دون آخر ، واعتبر الان نفسه في الوزارة الحالية أكثر حرية بحيث كان في رحلة إلى زاكورة في مهمة رسمية استغلها لأهداف حزبية .
https://www.youtube.com/watch?v=ZgCZx0BUhyI