وبذلك ينقطع آخر خيط يربط المواطن المغربي ابراهيم الدروي الذي يقطن رفقة عائلته الصغيرة بمدينة الدار البيضاء ب"درب ليهودي "٫ حيث تقطن زوجته و طفلتيه ريحانة 6 سنوات وعائشة 10 سنوات ،و كان الدوري يعمل في محل مخصص لبيع الملابس التقليدية بالدار البيضاء بحي الأحباس قبل ان ينقلب راسا على عقب ويخطط في السر السفر إلى سوريا دون علم أهله وأسرته الصغيرة ، بحيث باع سيارة كانت بملكيته ووعد الأسرة بزيارة تركيا للعمل قبل عيد الأضحى الماضي ، وتوجه صوب سوريا٫ و خلف خبر وفاته ارتباكا كبيرا لذا أسرته الصغيرة، وخاصة وانها لم تضع في الحسبان ان الشاب ذو 35 سنة كان قد دخل في شبكة لتهجير المغاربة نحو سوريا .
شريط الأخبار
النيابة العامة تطالب بسجن روبياليس ودفع تعويض لهيرموسو في قضية القبلة
ثلاثون شابا يستفيدون من ورشة للتصوير الفوتوغرافي بسلا
تجمع دعم العائلات المغربية المطرودة من الجزائر يستعد لتخليد ذكرى المأساة
بولندا وأوكرانيا يكملان عقد المتأهلين إلى بطولة أمم أوروبا 2024
منح شهادة الجودة للمعهد الوطني للصحة
فوزي لقجع يترأس ملتقى مفتشي الملاعب بالرباط المنظم من طرف “كاف”
الوقاية المدنية تنتشل جثة تلميذ قضى غرقا في قناة للري ضواحي أزيلال
مدرب منتخب الجزائر لأقل من 20 سنة يصفع عددا من لاعبيه في مشهد عنف غير مألوف
العادات والتقاليد المتوارثة في الجنوب محور إصدار جديد من مجلة “سلسلة تراث”
قبل أيام من انعقاد الجموع العامة… الزوات يعلن تقديم استقالته من الوداد البيضاوي