وبذلك ينقطع آخر خيط يربط المواطن المغربي ابراهيم الدروي الذي يقطن رفقة عائلته الصغيرة بمدينة الدار البيضاء ب"درب ليهودي "٫ حيث تقطن زوجته و طفلتيه ريحانة 6 سنوات وعائشة 10 سنوات ،و كان الدوري يعمل في محل مخصص لبيع الملابس التقليدية بالدار البيضاء بحي الأحباس قبل ان ينقلب راسا على عقب ويخطط في السر السفر إلى سوريا دون علم أهله وأسرته الصغيرة ، بحيث باع سيارة كانت بملكيته ووعد الأسرة بزيارة تركيا للعمل قبل عيد الأضحى الماضي ، وتوجه صوب سوريا٫ و خلف خبر وفاته ارتباكا كبيرا لذا أسرته الصغيرة، وخاصة وانها لم تضع في الحسبان ان الشاب ذو 35 سنة كان قد دخل في شبكة لتهجير المغاربة نحو سوريا .
شريط الأخبار
المندوبية السامية للتخطيط ستجري بحثين وطنيين حول استعمال الزمن والأسرة هذا العام
« الجمعية » تنقل ادعاءات إصابة طفلة بالسيدا داخل مستشفى عمومي إلى القضاء
العثور على جثة شاب في سوق السبت
منصب مدير مستشفى الرازي للأمراض العقلية « مازال شاغرا »
مشاهد جريئة تضع مسلسل « رحمة » في مرمى الانتقادات
180 مليون إضافية تدخل خزائن الكوكب المراكشي
جلسة جديدة لمحاكمة ساركوزي بقضية التمويل الليبي لحملته الانتخابية
البيت الأبيض يؤكد تلقي صحافي معلومات عسكرية سرية عن طريق الخطأ
792 فلسطينيا قتلوا منذ استئناف الضربات الإسرائيلية
تبرئة بلاتيني وبلاتر في محكمة الاستئناف السويسرية في قضية فساد