اختارت الفتاة المتهمة في قضية انفصال النجمة العالمية شاكيرا وعشيقها الاسباني جيرارد بيكيه، الخروج عن صمتها بعد تداول بعض الصفحات الإخبارية اسمها بدعوى أنها عشيقة بيكيه الجديدة، وأنها كانت السبب في انفصال الثنائي.
وعبرت الفتاة عن غضبها من خلال ظهورها بأحد البرامج التلفزيونية الاسبانية وتوعدت برفع دعوى قضائيا ضد أي أحد أشار لاسمها مستقبلا.
وقالت المتحدثة في تصريحها: ”أنا أصبحت جزءاً من القصة دون علمي، ولم أتخيل يوماً أن أكون في هذا المكان وأن تظهر معلوماتي الشخصية إلى العلن”.
وأضافت قائلة: ”أنا لا أعرف جيرارد بيكيه على الإطلاق، لقد ربطوني به دون سبب نظراً لأن وسائل الإعلام لا تعرف هوية البنت المراد الكشف عن شخصيتها، أنا مجرد فتاة أؤدي امتحاناتي الجامعية حالياً ولا أتواجد على مواقع التواصل الاجتماعي للدفاع عن نفسي، وهذا ما دفعني إلى الخروج والحديث”.
وأفادت المتحدثة أنه بالفعل توجد فتاة على علاقة مع بيكيه بعد شكيرا، وأنها تشبه اسمها وتعيش بمدينة برشلونة، وقالت: “حسب معلوماتي فإن اسم الفتاة الحقيقة سيخرج قريبا إلى الإعلان”.
يشار أن كلاً من بيكيه وشاكيرا، أعلنا عن انفصالهما بشكل رسمي في الرابع من الشهر الجاري، وذلك بعد علاقة دامت لأكثر من عقد وأثمرت عن طفلين.