ليكون بذلك المجلس الوطني المؤسسة الرسمية الوحيدة التي هنأت الرئيسة السابقة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان على فوزها بهذه الجائزة. وأشادت رسالة المجلس بالدور الذي لعبته الرياضي في دعم الحريات والحقوق ومسيرتها النضالية من أجل العدالة الدولية.
وكانت الرياضي أكدت، في تصريحات صحفية، أنها لا تلتفت لردود الفعل الرسمية تجاه الجائزة التي حصلت عليها، معتبرة أن تهنئة المؤسسات الرسمية ستعكس تناقضا كبيرا في مواقفها تجاهها.