وصرح خلالها بأن المكتب حاول اقحام اللاعبين في جو" العالمية " منذ سنة ، بحيث اجرى ثلاثة مقابلات دولية والاستعدادات كانت جيدة ، واستحضار تجربة الفريق الرجاوي سنة 2000 في بطولة كاس العالم للأندية و انجازه التاريخي أنذلك ، ، كما تقدم بشكره لساكنة وجمهور أكادير لما قدمه من دعم معنوي لفريق الرجاء في البطولة كلها
وبخصوص فوزي البنرتي فقد قدم دعما ذهنيا اكثر مما هو تقني للاعبين وعن التفاعل مع أجواء الانتصار فالكلمات لا يمكن أن تختزله لكون الفرحة عمت المغرب من طنجة إلى الكويرة
https://www.youtube.com/watch?v=_oIibfqGc10