المغرب كان إحدى أولى الدول العربية التي تعبأت سياسيا ودبلوماسيا لنصرة الثورة الشعبية التي شهدتها سوريا أثناء موجة «الربيع العربي»، كما حمل مشاريع قرارات إلى مجلس الأمن الدولي باسم المجموعة العربية لاستعمال القوة ضد نظام بشار الأسد، لكن الشهور القليلة الماضية عرفت خفوت الحضور المغربي في هذا الملف، وهو ما فسّره العثماني، في إحدى خرجاته الأخيرة، باندراج الملف في أجندات لا تعني المغرب، من قبيل تسليح المعارضة… اليوم وبعدما بات المغرب يكتوي مباشرة بنار الحرب في سوريا، من خلال انخراط مقاتلين مغاربة في صفوف تنظيم القاعدة في بلاد الشام، هل يحمل صلاح الدين مزوار إلى المؤتمر موقفا مغايرا لما كان يدافع عنه العثماني؟
شريط الأخبار
إليسا تسافر بجمهورها إلى الزمن الجميل بأغنية “أنا وبس”
اعتقال قاتل عامل بناء في منطقة خلاء بمراكش
بعد توقف دام لدورتين بسبب الأزمة الوبائية “لبولفار” يعود من جديد
تفكيك عصابة تروج “الكوكايين” بمراكش تضم سائق “طاكسي”
الموت يفجع سعد لمجرد
خديجة البيضاوية تنقل إلى المستعجلات بعد تدهور حالتها الصحية
جنات تجسد دور سيدة أعمال في أغنيتها الجديدة “عارف مين يحبك”
المركز الجهوي للاستثمار ببني ملال ينظم سلسلة من الندوات لفائدة ”مغاربة العالم“ احتفاء باليوم الوطني للمهاجر
توقيف شخص خلال نصبه على مواطنين وبحوزته وثائق إدارية بمراكش
محمد الترك يعتذر لدنيا باطما… لا توجد بنت تزعل من أبيها