وبحسب عدد الغد من جريدة المساء، فإن الشخص المحتجز، ووفقا لصور قالت الجريدة إنها تتوفر عليها، يبدو خائر القوى، مجرد الملابس، في حين نقلت عن المركز المذكور أن الأسرة حاولت فاشلة اللجوء إلى كل الوسائل بهدف تحسين وضعية ابنهم المحتجز.
وذكرت الجريدة، أن بالمركز الاستشفائي الجهوي ببني ملال، جناح مخصص للمرضى العقليين، إلا أنه لا يسع لحالات جديدة.