في السابعة والثمانين من العمر، رحل، أمس الأحد، ضابط الموساد الإسرائيلي الشهير، مايكل مايك هراري، الذي كان مكلفا بعمليات التصفية في جهاز الاستخبارات الخارجية. ونشط هراري في القوات العسكرية الصهيونية قبل إنشاء دولة إسرائيل في 1948، ثم تابع عمله في الجيش الإسرائيلي قبل أن ينتقل إلى الموساد الذي أصبح من شخصياته المهمة. وبينما كان مسؤولا عن تجنيد العملاء الأجانب، تولى إدارة خلية «قيسارية» التي تقود عمليات الموساد، وأنشأ وحدة «كيدون» المكلفة بتصفية المسؤولين عن الهجمات ضد إسرائيل في الخارج. وعين هراري قائدا لعملية «غضب الله» التي استهدفت تصفية المسؤولين عن قتل أحد عشر رياضيا إسرائيليا خلال الألعاب الأولمبية في ميونيخ سنة 1972، لكنه قدم استقالته في 1973 بعد أن قتل عناصر جهازه في 1973 في النرويج نادلا مغربيا اعتقدوا خطأ أنه الرجل الثاني في منظمة التحرير الفلسطينية، علي حسن سلامة، الذي قتل في نهاية المطاف بتفجير سيارته في لبنان بأوامر مباشرة من مايك هراري.
شريط الأخبار
تجنبا لأية انفلاتات.. باريس تستقبل قوات « عدة دول أجنبية » خلال الصيف لتأمين الألعاب الأولمبية
« كاف » يحدد موعد نهائي دوري أبطال إفريقيا وكأس الكونفدرالية
النيابة العامة تطالب بسجن المدرب السابق للمنتخب النسوي الإسباني على خلفية قضية القبلة القسرية
ثلاثون شابا يستفيدون من ورشة للتصوير الفوتوغرافي بسلا
تجمع دعم العائلات المغربية المطرودة من الجزائر يستعد لتخليد ذكرى المأساة
بولندا وأوكرانيا يكملان عقد المتأهلين إلى بطولة أمم أوروبا 2024
منح شهادة الجودة للمعهد الوطني للصحة
فوزي لقجع يترأس ملتقى مفتشي الملاعب بالرباط المنظم من طرف « كاف »
الوقاية المدنية تنتشل جثة تلميذ قضى غرقا في قناة للري ضواحي أزيلال
مدرب منتخب الجزائر لأقل من 20 سنة يصفع عددا من لاعبيه في مشهد عنف غير مألوف