عصيد ردا على حملة مزان: "سأكتب مذكراتي وأشرح كل ما يجري الآن"

24 ديسمبر 2014 - 14:45

رفض الباحث والناشط الأمازيغي أحمد عصيد الخوض في تفاصيل وأسباب الحرب التي تخوضها ضده الناشطة الأمازيغية مليكة مزان، وردا على سؤال حول ما إذا كانت وثيقة الزواج العرفي التي كشفت عنها مزان حقيقة قال عصيد « بهذا السؤال تريدون دفعي للنزول إلى المستنقع وأنا لا أريد ذلك، ولا أريد الحديث عن هذا الموضوع لأنه ليس مهما، كما لا أريد الخوض في الحياة الخاصة للناس »، مضيفا في تصريح لـ »اليوم24 » « قد أقوم بعد مدة بكتابة مذكراتي وقد أكتب عن حياتي الخاصة وأشرح بالتفصيل كل هذه الأشياء، ولكن هذا الأمر لا يشغلني حاليا ».
وشبه عصيد الحملة التي يتعرض لها اليوم بالحملة التي سبق وتعرض لها قبل سنة، حيث قال « أتابع اليوم هذه الحملة كما تابعت قبل سنة الحملة التي استُعملت فيها المساجد والدين، فمن أجل مواجهة العمل المستقل في مجتمعات الجنوب يستعمل ضد الفاعلين السياسيين أو المدنيين أو الحقوقيين سلاح الدين أو الجنس، وأعتقد أننا بصدد هذا المشهد الذي يتكرر بشكل آخر ».
واعتبر عصيد أن ما يجري اليوم يعكس رد جهة معينة -لم يسمها- على مواقف لطالما عبر عنها ودافع عليها مبديا استغرابه من أسلوب تعاطي الناس مع الموضوع، حيث أوضح « ما أستغرب له هو أن الناس يتعاملون مع الموضوع كما لو أنه يتعلق بفاعل سياسي يترشح في الانتخابات ويطمح لدخول البرلمان أو لتولي مناصب سامية أو مناصب مسؤولية » مشيرا إلى أن « سلاح الجنس عادة ما يستعمل لكسر مسار الفاعلين السياسيين » قبل أن يؤكد  » أنا مجرد مثقف ومواطن بسيط أعبر عن آرائي بحرية ولا توجد أية قوة قد توقف مساري اليوم ».
عصيد الذي لم يذكر الشاعرة مليكة مزان بالاسم، في حديثه الذي كان عاما وبعيدا عن تخصيص أشخاص بعينهم برسائله، أوضح ردا على سؤال حول الدافع وراء الحملة التي تشنها مزان ضده وهي التي كانت تتقاسم معه نفس الأفكار وتدافع إلى جانبه عن نفس القضية « أنا لا أتكلم عن أحد، فمن حق كل شخص القيام بما يشاء ولكن من حقي أن أقرأ الظاهرة والمشهد من منظوري ومن خلال ما يتوفر لدي من معطيات » قبل أن يختم بأن الحملة التي يتعرض لها اليوم تشترك مع الحملة التي تعرض لها قبل سنة في نفس الهدف وهو « نزع المصداقية عن ناشط وفاعل مدني ومثقف وإن كانت الأساليب تختلف » على حد تعبير عصيد.

صورة عقد الزواج العرفي التي نشرتها مزان:

صورة العقد

شارك المقال

شارك برأيك

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

azeroual mustapha منذ 8 سنوات

ههههه المغاربة كلهم عرب ارى انك لم تدرس التاريخ ولا إطلعت عليه فعليك بءبن خلدون ومؤرخون حقيقيون كتبوا التاريخ وايضا النظر والتمعن في التقاليد والعادات القديمة للمغاربة والأكل التقليدي وووو الى غير ذلك ما موقع العرب من هذا كله ؟؟؟ هذه هي الحقيقة نعم العرب اقلية سكنوا هنا في شمال إفريقيا مع الدخول الإسلامي مباشرة بعد الحروب مع الأمويين ب 5 قرون وتوافد بعض العرب الموجودين بالأندلس الى انهم خليط من الصلبيين والأمازيغ لكن كل هؤلاء العرب المتواجدون هنا يعيشون على تقافة الأمازيغ

اتبير املال منذ 9 سنوات

للاسف الشديد ايها السجين لم اطلع على تعليقك الا اليوم و الا لكنت رددت كالعادة و اخرستك كالعادة هل تتذكر " اتبير املال " الذي قمت بطرده من صفحتك بحجة الاساءة الى الذات الالهية لكنك في الحقية عجزت تماما عن الدفاع عن اساطيرك العروبية

سعيد بن عبدالله الدارودي منذ 10 سنوات

لا فض فوك

سعيد بن عبدالله الدارودي منذ 10 سنوات

الشعب المغربي كله عرب ، هناك عرب ناطقين بالأمازيغية وعرب ناطقين بالدارجة وهي خليط من عدة ألسن عربية وقليل من الفرنسية والاسبانية. فعلى المغاربة كلهم قطع الطريق على تجار الهوية الوهم المسماة بالأمازيغية الذين يكسبون ملايير من الخارج للاساءة لباقي المغاربة . ظفاري بسيط / سعيد بن عبدالله الدارودي باحث في اللهجات الظفارية والأمازيغية.

Simohamed منذ 10 سنوات

Ceux qui savent ne parlent pas, ceux qui parlent ne savent pas, le sage enseigne par ses actes non pas par ses paroles une race maudite yalatef....

جان جاك روسو منذ 10 سنوات

كلشي ولى باغي يكتب المذكرات - جان جاك روسو راه خلا ثروة فكرية للإنسانية او كتب الاعترافات ديالو ملي فولتير فضحو على التفريط ديالو في ولادو. اش خلا عصيد مقالات في الجرائد او العمل ديالو معا الجمعيات لي وصلو المعهد وكا ياخد الاجرة ديالو. اش غادي يقول في هاد المذكرات: ياكوش.

مغربي منذ 10 سنوات

1) بهذا السؤال تريدون دفعي للنزول إلى المستنقع وأنا لا أريد ذلك، ولا أريد الحديث عن هذا الموضوع لأنه ليس مهما، كما لا أريد الخوض في الحياة الخاصة للناس”. المطلوب فقط هو معرفة: هل هذه الوثيقة المنسوبة إليك كتبتها أنت أم لا؟ لماذا أنت يا عصيد تراوغ؟ 2) المسألة ليست حياة خاصة للناس: هناك وثيقة يتطاول كاتبها على عقد الزواج كما تنظمه القوانين الجاري بها العمل، وبالتالي من اللازم تحديد المسؤوليات. بالطبع هناك مغاربة ملاحدة، لكنهم يوثقون زواجهم حسب القانون. 3) المستنقع صنعه الطي كتب هذه الوثيقة بخط يده، وعلى هذا الكاتب أن يتحمل مسؤوليته. 4) يبدو الآن الفيزازي متفوقا عليك فيما يتعلق بتعدد الزوجات: على الأقل هو يدافع عن موقفه علانية ويعضده القانون المعمول به. أما أنت يا عصيد تدعي أن وجود امرأة أخرى يجرح كرامة الزوجة، فيما أنت تضع نفسك في موقف ضعف. 5) "يستعمل ضد الفاعلين السياسيين أو المدنيين أو الحقوقيين سلاح الدين أو الجنس، وأعتقد أننا بصدد هذا المشهد الذي يتكرر بشكل آخر”. لا يا عصيد أنت تقدم هدية ثمينة للذين "يستغلون الدين" ضدك. ما معنى قول: "الاله ياكوش رب الأمازيغ"؟ إذا لم تكن الوثيقة لك، فلماذا لا تعلن ذلك، وتفضل المراوغة. 6) من حقي أن أقرأ الظاهرة والمشهد من منظوري ومن خلال ما يتوفر لدي من معطيات”. تحدث يا عصيد عن هذه المعطيات. وقبل ذلك: شجاعة الرأي تفرض عليك تأكيد نسبة الوثيقة إليك أو نفيها؟ 7) “ما أستغرب له هو أن الناس يتعاملون مع الموضوع كما لو أنه يتعلق بفاعل سياسي يترشح في الانتخابات ويطمح لدخول البرلمان أو لتولي مناصب سامية أو مناصب مسؤولية” مشيرا إلى أن “سلاح الجنس عادة ما يستعمل لكسر مسار الفاعلين السياسيين” قبل أن يؤكد ” أنا مجرد مثقف ومواطن بسيط أعبر عن آرائي بحرية ولا توجد أية قوة قد توقف مساري اليوم”. لا يا عصيد: ليس السياسي فقط من يترشح في الانتخابات ويتولى مناصب مسؤولية. أنت يا عصيد سياسي ولك منصب مسؤولية في المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية. لا، بل أنت أقوى من السياسي المترشح للانتخابات لأنك تحتمي بمظلة الثقافة التي لا يحظى بها الكثير من السياسيين. ثم، إن مسؤوليتك في المعهد تتقاضى عليها تعويضات من المال العام. وإذا كانت الثقافة قد أهلتك لمنصبك، فعلى الأقل ينبغي أن تجسد في سلوكك القيم المشتركة للمغاربة.

أمازيغي منذ 10 سنوات

الأغلبية ديال هادو لي كيسبّو عصيد فالمواقع الإلكترونية بالتّعاليق، و كيدافعو على مليكة مزان نكاية فيه لأنه أمازيغي علماني... هادو كون كانت مليكة مزان ختهوم ولا بنتهوم كون كان قتلوها من شحال هدي من أجل شرف العائلة و القبيلة و داك شي... باراكا من النّفاق عععع

نور الدين منذ 10 سنوات

نضال ملائكي لن أخوض في منطلقات النضال النفسية ، ولا مسبباته الذاتية منها أو الموضوعية ، لكن يبقى النضال في المجمل هو ذلك النشاط الشغوف المقبول عند الأكثرية ، فالمناضل فيه جرعة زائدة من نشاط إبداعي ، فالرتابة تستفزه و لو كانت حتى تلك الرتابة النضالية نفسها . النضال هو بحث مستمر عن التغيير أو التجديد أو كسر طوق الظروف و الاستكانة بجوار إكراهاتها ، فهو بحث عن تنفيس لقلق "وجودي" يعتري النفس البشرية ، لن أدخل إلى أخلاقيات النضال بين النضال المدمر و النضال الخلاق أو النضال العقلاني ، فكل حالة نضالية تستحق قراءة متعددة أكثر من التسرع والحكم على المناضل سواء أكان شخصا ذاتيا أو معنويا . لكل مقال أسباب وجود كما للنضال أيضا ، و لا يمكن تغييب الجانب الذاتي عن تحولات المناضلين ، ما بذر بذرة هذا المقال هو ، مقالات عتاب من شاعرة إلى شاعر ، و حين الحديث عن الشعراء ، يغدو الإحساس مرهفا أكثر من اللازم ، فإذا أحب الشاعر أحب حبا مجنونا ، وإذا غضب و كره ازداد منسوب العدوانية المنساب على لسانه ، حيث تملأه الاستعارة والمبالغة والمجاز ، حتى تكاد تكون جزءا من ذاته ، فمن الشعراء من سكن الشعر وأضحى صورة مجسّدة للتقابلات التي يبنى عليها . سلسلة مقالات ملتهبة تهين فيها الشاعرة عشيقها السابق ، بل لا تخفي فيها رغبتها في تدميره و لو اقتضى الحال أن تدمر نفسها أيضا ، فهي العقيدة الانتحارية في نفسية المناضل ، تطفو أحيانا إلى السطح ، وتسيطر على سلوكه . لا أحد يشك أن الشعر فيه جرعة جنون ،بل يعتبره البعض عنفا يمارس على اللغة المحكية ، التي هي بالضرورة ذات إيقاع رتيب ، و إن شئتم تعتريه نسبة معينة من النزوة فأحيانا يبني عليها الشاعر أسس عالمه الشعري الذي يسكن كل منهما الآخر، الذي طبعا يختلف عن عالم الحقيقة رغم أنه يحاول على الدوام بعث إشارات أنه يصدح بالحقيقة ، لكن الطبيعي أن الحقيقة أكبر من أن تحملها قصيدة أو ديوان أو حتى آلاف الكتب . بل لا يوجد في الكون عقل قابل لاحتواء الحقيقة ، فحتى النظريات العلمية ما هي إلا جزء من حقيقة في مجال محدد و لو أن العديدين يسعون دوما إلى التعميم . فحقيقة الحب قد تصير خادعة ، فالحب روح إيجابية " خيّرة " تسقطها الذات على شيء ما سواء داخلها أو خارجها ، و كلما تحول هذا الشي نحو مركز الاهتمام تكورت حوله الأشياء حتى تتوحد فيه بكل تناقضاتها في استعداد للانفجار ، فالشاعرة هنا لكأنها تشتكي من تعرضها لنصب مبيت من طرف الشاعر ، أي أنها تعرضت لاستغلال ما قد يكون جنسيا أو غيره ، فأحست أن المناضل جعل منها سلّما للترقي أو بصيغة أوضح ، منحته أمنا روحيا في مسيرته النضالية ، فمارس عليها ذكورته ، أي أن الشاعرة هيأت له أسباب الراحة التي ينتظرها الذكر من الأنثى في الثقافة الشرقية عموما . لا أهتم كثيرا بموضوع الشاعرة والشاعر و لن أدخل في تفاصيل حياتهما الشخصية التي أصرت الشاعرة على عرضها أمام الملأ ، لكن ما يهمني في هذا المقال هو عنوانه ، فالشاعرة اختارت خطا نضاليا هو نفسه خط الشاعر ، أي أن عقيدتيهما الثافية والفكرية و حتى خلفيتيهما العرقية و حتى منظوريهما للحياة فيه نوع من الانسجام . حدث طارئ ما جعل صدامهما أمرا واقعا ، و عليه بنت الشاعرة ردة فعلها ، فكفرت بالقضية الأساس التي ناضلت من أجلها لسنوات عدة ، انتقاما من الرجل ، أحست بأنها تعرضت للخيانة ، ليس من قبل المناضل وحده بل من كل الذين ناضلت من أجلهم لأنهم قبلوا بأن تمتهن كرامتهم دون أن يهبوا لنصرة قضيتهم . الشاعرة التي ربما ضحت ببيتها كما تلمح لتجسد الحب ليكون أكثر من قصيدة ، بل لتحس الدفء الحقيقي يصرع في قرارتها دفء بيت القصيدة ، و آمنت بالنضال ليكون دفء وجودها ، و آمنت بالذات الجمعية متجسدة في فصيلها و حبيبها ، انكسر أملها على صخرة الحقيقة ، فأضحى الحب خرافة و أضحى النضال مجرد أسلوب حياة مملّ . آمنت الشاعرة أنها ستبقى وفية للنضال ، نضال من أجل نفسها ، نضال في سبيل الأنثى فيها التي تعرضت حرمتها للهتك من طرف هذا الرجل المريض ، ذلك الرجل الذئب ، ذلك الرجل الكسول . فالنضال حاضر في قاموسها رغم كل الذي تجرعته من آلام ، لكن وجهت بوصلته في اتجاه آخر ، فقضية المرأة تستحق أولوية قبل الوطن و قبل العرق والمذهب . فهذا الشهريار الجاثم على ثوب النساء يستحق كل التدمير ، فالمرأة هي الخصوبة ، هي اللغة هي الوطن هي الكرامة هي الحب . مقالتي أشرفت على نهايتها ، رغم أن النضال باق لا يموت باعتزال مناضل أو اثنين أو حتى موتهما ، فهو حقيقة إنسانية ، فكل يناضل بطريقته و لو استكثر البعض على الآخر ما يفعله ، فالمشكل إذن هو مجرد أولويات نضالية ، فحتى الذي يقوم صباحا إلى المعمل فهو مناضل ، أولويته كسرة خبز ، و ذاك الذي يجمع المال فهو يناضل وفق أدبياته الخاصة . يبقى فقط أن يؤمن الفرد بأن الحياة نضال مستمر مهما غير من أولياته ، لذلك وجب دائما أخذ الحيطة و أنت تناضل ، وإعطاء النضال قيمته الحقيقية ، أو بالأحرى تقسيم الجهد النضالي في مجاري متعددة ، لتسير سفينتك ببطء على هذه المجاري ، فكلما تسارعت تيارات النضال كانت نتائجه مخيبة ، خذ من النضال بعضه و آمن أن الآخر يستحق أن تترك له نصيبه . فلو امتلكت النضال لن تقوى عليه صبرا ، فهو ثقيل جدا ، لذلك تعلم أيها الإنسان أن تناضل بدون تكلّف ، لأنه كلما ارتفعت الكلفة ، تسارعت هواجس الندم ، واعلم أن النضال الملائكي معدوم على وجه الأرض ، فالملائكة وحدها من تستطيع أن تناضل بلا سأم . نور الدين

مغربي بسيط منذ 10 سنوات

الشعب المغربي كله امازيغ ، هناك امازيغ ناطقين بالأمازيغية وامازيغ ناطقين بالدارجة وهي خليط من عدة لغات الامازيغية العربية الفرنسية الاسبانية العبرية.... فعلى المغاربة كلهم قطع الطريق على تجار الهوية الذين يكسبون ملايير من الخارج للاساءة لباقي المغاربة .

باسل منذ 10 سنوات

ماذا عساه ان يقول فالسيدة اتت له بامضاء و كتابة بخط يديه و لعلها ماواصلت من تفسخ خلقي هو من جراها اليه اي خبث تمتلكون

IMAD منذ 10 سنوات

ان لم تستحي فافعل ما شئت. هدا المخلوق تطاول على الاسلام كثيرا، فكيف تنتظر منه شيئا معقولا!! لدلك إن كل شئ ليس مبنيا عن المعقول فسينكشف بسرعة ويفتضح

krimou El Oujadi منذ 10 سنوات

Je m'attendais à ce qu'on arrive à ce résultat entre ces deux personnes. Ils ont fait tout pour attirer l'attention du public, on dirait que ce sont les seuls qui existent sur terre. Les gens cultivés et sincères, et qui veulent rendre servir à la société en contribuant intellectuellement, doivent le faire calmement et sereinement pas en criant sur tous les toits. On dirait qu'ils postulaient pour avoir le prix Nobel dans un domaine bien précis. Tout le long de l'année, ils n'ont cessé de nous casser les oreilles, l'un avec la laïcité et l'autre avec je ne sais quoi? Le malheur même quand le torchant brûle entre eux, ils cherchent à nous mêler de leur problème. J’estime que vous êtes assez grands pour assumer et ainsi nous épargner de la nature de cette perturbation.

صوت من آسفي منذ 10 سنوات

“بهذا السؤال تريدون دفعي للنزول إلى المستنقع وأنا لا أريد ذلك" “أتابع اليوم هذه الحملة كما تابعت قبل سنة الحملة التي استُعملت فيها المساجد والدين" بالله عليكم أليس هذا هو الانفصام بعينه.؟هل هناك أسوأ من هذا الحضيض؟ عن أية حملة يتحدث ؟ أية مصداقية تبقت لك؟ المثقف الحقيقي هو من يسلك مسارا شخصيا ناجحا،ويترك الناس يمجدوه ولا يدعو إلى تقليده.لأنه لا يمجد المسارات الشخصية الفاشلة والشوهاء. أما أنت راه غير كفات.

بن بيهي الروداني منذ 10 سنوات

قال الشلح الروداني: شيء واحد أطلبه من عصيد هذا لمعرفة مدى نضاله عن الأمازيغية: كم هي المبالغ المالية التي تتوصل بها شهريا-خارج راتب التعليم الذي لا تمارسه منذ سنوات- باسم الأمازيغية التي تدعي الدفاع عنها؟؟؟

التالي