وضع j aime تحت دعاية إرهابية هل يؤدي الى السجن؟ وزير العدل يجيب..

26 ديسمبر 2014 - 00:50

نفى وزير العدل والحريات مصطفى الرميد الأخبار التي تم تداولها على نطاق واسع والمتعلقة ب »تجريم » وضع j’aime لمواد ارهابية، موضحا في بلاغ أصدرته وزارته ان « شروحاته التي قدمها للنواب في هذا الباب ضمن اشغال لجنة العدل والتشريع وحقوق الانسان بمجلس النواب تم تسريبها بشكل مغلوط ».
واشار الرميد الى انه « تلقى سؤالا لنواب برلمانيين حول ما إذا كان وضع علامة « الإعجاب » « J’aime »على مواد إرهابية في مواقع التواصل الإجتماعي من مشمولات الإشادة بالإرهاب، فكان جوابه بما مفاده أنه لا يمكن اعتبار الضغط على علامة « إعجاب » « J’aime » في حد ذاته تعبيرا عن نزعة إرهابية ». كما أنه، يضيف، « لا يمكن اعتبار العكس، وتبقى القرائن والمعطيات المرتبطة بالشخص المعني هي التي تكشف عن الحقيقة، إذ كما يمكن أن يصدر الضغط المذكور عن إرهابي يمكن أن تصدر عن شخص من غير قصد ولا نية مسبقة ».

شارك المقال

شارك برأيك

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

إيمان منذ 10 سنوات

هاذ السلوكيات لي ضهرات على هاذ مسؤولين الحكومة و العارفين بالسياسة و لات تتعبر على محاولة برمجة العقول و التحكم في المعتقدات الخاصة و العرقية و العرفية لدى الإنسان.... السياسة لي تتحاول تجريدها من إنسانيتها ليست بشيء صديق للإنسانية بل إنها عدو للإنسانية و هو إلا بوقت ليس ببعيد حتى يسوعب الشعب المغربي أنه محط للسخرية و إعادت البرمجة من طرف ما يسمى بالسياسيين و المناضلين و هم يختبؤون وراء شعارات مزيفة .....إلخ في غياب النضج و الرشد السياسي لدى الطبقة المثقفة في البلاد مع الأسف من طبيعة العقل البشري والدات الإنسانية عندما تستشعر أنها هدف سهل و تفتقر إلى الأمان في مختلف متطلباتها الإنسانية التي تعتبر حق كوني للإنسانية تتمرد و تصبح دات إنسانية متمردة حتى على نفسها لأنها فرضت عليها ضروف غير إنسانية ( إحذرو من تمرد هذا الشعب المغلوب على أمرو...... )

Ahmed Hamdaoui منذ 10 سنوات

Il faut plutôt suggérer l'ajout des mentions "triste" ou "sad" à côté des mentions "j'aime" ou "like". Je vois mal comment notre Ministre pourra mettre en application cette pénalisation! ? ...

التالي