شباط يعلن 13 يناير يوم عطلة احتفاء بالسنة الامازيغية

لازال حزب الاستقلال يلعب بالورقة الامازيغية و لازالو يعتبرون الامازيغ سذج ليراضوهم بمثل هذه الوعود انظروا الى حال الامازؤغ في المغرب انهم و منذ قرون يسكنون الجبال و الغابات و يعانون من سوء احوال الطقس و البعد عن المدارس و التهميش المطلق حتى الطرق المعبدة استكثروها عليهم و الان ياتي شباط ليذر الغبار على اعينهم بمثل هذه الوعود اوا الله بلعن للي ما يحشم

قرار جريئة متقدم كقراراته في دعم حرية التعبير وتاسيس الجمعيات ودعم حركة العدل والاحسان وكذا موقفه من السيسي .لا ننسى انه ازاح فاسة من حزب الاستقلال وهو عمل جبار.اما عن علاقته العرقية مع الامازيغ فهو ينحدر من قبيلة البرانس الا مازيغية وان تعربت.

المغاربة كلهم أمازيغ و عرب يا أخي

تانميرت

بغض النظر ، فالموقف موقفا لم يقم به أي حزب سياسي او تنظيم نقابي حتى من يدعون و يأوون النشطاء الأمازيغ ،و لا أظن بان حزب الاستقلال سيراجع قراره يوما فهو ماض فيه ، ثم من العيب أن يعتبر رأس السنة الميلادية يوم عطلة و يرفض رأس السنة الأمازيغية ، اللهم كثر عطلنا

Ta bien parler baraklahofik

احدرو هاد الرجل لانه اكبر المنافقي..............................................................................................................................................:...............................................................:............

wa 3llija idhak 3la alamaaziiighe wa3koubik achbbat

حزب الاستقلال هو أكبر حزب عاد الامزيغ وهدا الاهتمام الأخير بالامزيغ وشؤونه ماهو الا حمل انتخابية للانتخابات المقبلة وهو يعلم أن من دعم العدالة والتنمية هم الامازيغ بأصواتهم وصل حزب العداء والتميز إلى الحكومة حكومة بن خيران

Ce phénomène veut à tout prix être à la place du chef de gouvernement. Je me demande est-ce qu'il rêve ou c'est un malade mental? Il prend des décisions pareilles c’est comme si ça lui revient de décider. Ce qui est étonnant, aussi, c'est que chaque fois il fait des déclarations qui n'ont aucun sens (Exemple: le vidéo du Samedi 03 janvier ou il considère le Général SISI comme étant un homme fort à qui on doit du respect). Il cherche toujours à attirer l'attention des gens).

شباط صديق العدل والإحسان ذات المرجعية الدينية المتشددة، رغم كون هذه المرجعية معتدلة لدى حزب الاستقلال، حسب ما علمناه من كتابات علال الفاسي وعلى رأسها " النقد الذاتي" شباط صديق اليساريين الرادكاليين المتجمعين تحت غطاء حقوقي هو الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، فيما الاستقلال حزب يميني محافظ ولا يجادل في طبيعة النظام السياسي المغربي شباط صديق النشطاء الأمازيغ رغم محافاة هؤلاء الصريحة لكل من يحمل مرجعية إسلامية، وعلى رأس هؤلاء العدل والإحسان شباط يركز في صداقاته هذه الأيام على من لا تقتصر معارضته على الحكومة، وإنما تمتد إلى الحكم والنظام أخيرا سؤال: لماذا؟، هل الأمر متعلق بالانتخابات التشريعية المقبلة فقط ،أم أنه ينفذ إلى أعمق من ذلك؟

احدرو هاد الرجل لانه اكبر المنافقين ونحن في فاس ادرى بحركاته الامازيغ اخوان العرب في المغرب وهو يحب ان يستغل لي فرصة لان الانتخابات باتت على الابواب

إنها ببساطة حملة انتخابية سابقة لأوانها ,فالمغاربة جميعا بمختلف اطيافهم (الأمازيغ- العرب جبالة- الصحراويون) ليسوا في حاجة لأيام عطلة. إن الشبان والشابات المغربيات امازيغ وعرب أرهقتهم البطالة وانهكتهم وشبعوا وملوا من عدم الشغل وقلة ذات اليد ,وبالتالي إنهم في حاجة لمناصب شغل قارة ,وفي حاجة لجودة التعليم ,وفي حاجة ماسةلتحسين مختلف الخدمات الطبية والعلاجية ,وفي حاجة لاصلاح القضاء,وفي حاجة لاسترجاع الأموال المنهوبة,وفي حاجة لأجراء بحث وتحريات في الصفقات المشبوهة التي اجرتها وزيرة الصحة الاستقلالية عندما كانت تشرف على قطاع الصحة. للمغاربة ذاكرة قوية ويميزون بين الحكومات والأحزاب التي لها حس وطني و مصداقية, والتي تمارس فقط الضحك على الذقون. كفى من الحملات الانتخابية السابقة لأوانها.

خوفا من الحصول على نتائج سيءة في الانتخابات المقبلة , يفعل شياط اي شيىء ولا يتراجع عن اتخاذ كل المواقف والافعال الانتهازية , بما فيها التقرب من الامازيغ رغم ان حزب الاستغلال هو اشد معاداة للامازيغ

فلا علاقة له بالامازيغ ولا بالامازيغية اصلا