علمت ” اليوم 24″ من مصادر جيدة الإطلاع، أن وزارة الشباب والرياضة، تعيش حالة جمود في غياب التنسيق بين مصالحها بعد إعفاء محمد أوزين من مهامه كوزير للقطاع، وتوقيف كل من الكاتب العام كريم عقاري ومدير الرياضات مصطفى أزروال.
واستنادا إلى المصادر ذاتها، فإن حالة الجمود تتجلى أساسا في عدم القدرة على الحسم في مجموعة من القرارات الآنية في ظل تخوف بعض المدراء تحمل مسؤولية ذلك، لاسيما في ظل المشاكل التي عرفتها الوزارة بعد فضيحة المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله والتحقيقات التي رافقتها والتي أدت إلى إعفاء الوزير من مهامه وتوقيف كل من الكاتب العام ومدير الرياضات.