مستشار استقلالي:غياب الفريق بسبب رأس السنة الامازيغية لا مبرر له

13 يناير 2015 - 21:45
في بادرة غريبة داخل مجلس المستشارين، اقدم عبد العزيز الفيلالي المستشار عن الفريق الاستقلالي بطلب نقطة نظام من رئيس الجلسة ليوضح فيها أن القرار. الذي اتخده فريقه. والقاضي بالاعتذار عن أشغال جلسة اليوم بمجلسي النواب: « لايعنيه هو شخصيا في شيء ».
واضاف الفيلالي أنه استغرب من قراءة امين المجلس رسالة الاعتذار التي تم تقديمها لمكتب المجلس ، معتبرا عدم حضور الفريق وغيابه عن  جلسة دستورية هو  ضرب للدستور ، واضاف: » اسجل غياب الفريق ولا أعرف ماهو نوعه مع تقديمه التهاني للمغاربة عرب وامازيغ بمناسبة السنة الامازيغية « .
[youtube id= »Yd5Qi6S-Nco »]

شارك المقال

شارك برأيك

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

عبد الحميد الزروالي منذ 10 سنوات

تحية لأشقاءنا الأمازيغ المتواجدين عبر كل التراب الوطني الذين خلدوا يوم السنة الامازيغية الجديدة مستأنفين أعمالهم وأنشطتهم غير مبالين ومتجاهلين للحملة الانتخابية السابقة لأوانها التي يخوضها المدعو حميد شباط الذي يسعى كي يفوز حزبه في الاستحقاقات المقبلة. وعلى المؤسسة التشريعية أن تقوم باقتطاع أجرة يوم من راتب حميد شباط والنواب الذين تغيبوا عن جلسة أمس . وتحية للمستشار الاستقلالي على قراره الشجاع,ضاربا عرض الحائط دعوة شباط المحرضة على الغياب من المؤسسات التشريعية للأمة.

عبد الحميد الزروالي منذ 10 سنوات

تحية لأشقاءنا الأمازيغ المتواجدين عبر كل التراب الوطني الذين خلدوا يوم السنة الامازيغية الجديدة مستأنفين أعمالهم وأنشطتهم غير مبالين ومتجاهلين للحملة الانتخابية السابقة لأوانها التي يخوضها المدعو حميد شباط الذي يسعى كي يفوز حزبه في الاستحقاقات المقبلة. وعلى المؤسسة التشريعية أن تقوم باقتطاع أجرة يوم من راتب حميد شباط والنواب الذين تغيبوا عن جلسة أمس .

عبد الحميد الزروالي منذ 10 سنوات

تحية لأشقاءنا الأمازيغ المتواجدين عبر كل التراب الوطني الذين خلدوا يوم السنة الامازيغية الجديدة مستأنفين أعمالهم وأنشطتهم غير مبالين ومتجاهلين للحملة الانتخابية السابقة لأوانها التي يخوضها المدعو حميد شباط الذي يسعى كي يفوز حزبه في الاستحقاقات المقبلة. وعلى المؤسسة التشريعية أن تقوم باقتطاع أجرة يوم من راتب حميد شباط والنواب الذين تغيبوا عن جلسة أمس .

التالي