{ دعوت الشيخ محمد الفزازي للحضور ضيفا على برنامجك فرفض. ماذا وقع بالضبط؟
< أنا أرفض إعطاء أي تعليق في الموضوع.. هو لم يرفض المشاركة، وهذا هو الغلط الذي سبق لمجموعة من المواقع الإخبارية الإلكترونية أن روجت له. الصحيح أنه لم يرفض، هو فقط اعتذر عن المشاركة، اتصلت به أنا أولا، فكان مترددا، ثم اتصلت به الكاتبة. وقد سبق للشيخ، في تصريح له، أنه اعتذر عن المشاركة، وقال إنه معجب بي ويشاهد برنامجي. العديد من المنابر جعلت هذا الموضوع يأخذ منحى آخر، لكن هاته هي حقيقة ما وقع بالضبط.
{ هناك من يقول إنك تستغل شخصيات معروفة وعددا من الفنانين من أجل تلميع صورتك والرفع من نسبة مشاهدة البرنامج. ما ردك؟
< لا أريد التعليق عما يروج، لأن كل ما يقال هو عبارة عن تفاهات، والرد يعتبر بالنسبة لي مضيعة للوقت. القطار يسير.. هذه الأيام أعاني من وعكة صحية. وهذه الأقوال لا تهمني. أنا لا أهتم بما يقال، والعمل الذي أقوم به هو ما يعكس صورتي الحقيقية، والجمهور هو الذي يحكم ويقرر. ولا يوجد أي شخص منزه عن الخطأ. لا يوجد أي شخص في العالم لا يتم انتقاده. وكما يقول المثل: «الشجرة المثمرة هي التي تقصف بالحجارة».