للجزئر يد طويلة وخيوط متشابكة وعلاقات مشبوهة مع الارهابيين , بل لعسكر الجزائر فرق ارهابية تنشط داخل وخارج الجزائر تستخدمها كرد فعل مضاد على الاعمال الارهابية التي تحارب النظام الديكتاتوري الجزائري كما يستخدم عسكر الجزائر اساليبه الارهابية ضد كل من يلعب في ساحته الانتهازية والابتزازية كما هو شان المغرب الذي حقق في الايام الاخيرة انتصارات واضحة على الجزائر فلم يتركها تلعب بالمشكلة المالية كما تشاء وعلى حساب الشعب المالي والمصالح المغربية ’ واستطاع استضافة الفرقاء الليبيين في الصخيرات مما اغضب العسكر الجزائري , واخيرا دعا بان كيمون الجزائر الى احصاء سكان تندوف من الصحراويين المختطفين الذين جعلت منهم الجزائر لاجئين محتجزين في سجن كبير وورقة لابتزاز وانتهاز