تسود موجة استياء داخل المجلس الأعلى للتربية والتكوين بعد نجاح عمر عزيمان، رئيس المجلس، في الحصول على موافقة أغلبية أصوات الجمعية العامة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي لإضفاء حصانة الاستقلالية على اللجنة الوطنية للتقييم التي تشرف عليها الخبيرة في علم الاجتماع رحمة بورقية وابعادها عن آي رقابة من الجمعية العامة أعلى هيئة تقريرية في مجلس عزيمان. ويرى مراقبون أن عزيمان يهدف من وراء هذه الخطوة إلى سد الباب أمام مشاكسة سياسيي ونقابيين العدالة والتنمية الذين نجحوا في مواجهة التوجهات التي يدافع عنها رئيس المجلس، كما ستسمح هذه الخطوة القاضية باستقلالية اللجنة الوطنية للتقييم رغم ان القانون المنظم للمجلس يجعلها ضمن اللجان الدائمة للجمعية العامة توسيع مجال تحرك الخبراء والتقنوقراطيين وتحصين تقاريرهم ضد توجهات الفئات السياسية والنقابية.
شريط الأخبار
هؤلاء هم الفائزون بالجائزة الكبرى للصحافة في مختلف الأصناف الصحافية
بني ملال.. حملة لإيواء المشردين لمواجهة موجة البرد – صور
جمعية مجالس العمالات تناقش الاقتصاد التضامني ورهانات التنمية الاجتماعية
الموثقون والقضاة يناقشون مكافحة غسل الأموال ويطلقون قافلة تضامنية بجهة بني ملال-خنيفرة
المنتخب المغربي للسيدات يتراجع بمركزين في الترتيب العالمي الجديد
توقيع ثلاث اتفاقيات لتعزيز التعاون القضائي الدولي في الميدان الجنائي بين المغرب وكازاخستان
أخنوش يجيب عن أسئلة البنيات التحتية بمجلس النواب الاثنين المقبل
الأمين العام لجامعة الدول العربية يهنأ المغرب على تنظيم كأس العالم 2030
السعودية تبارك للمغرب الفوز بتنظيم مونديال 2030
900 قاض استفاد من برنامج التكوين على حقوق الإنسان منذ إطلاقه في 2021