الزاكي يعيد عناصر قديمة إلى المنتخب

03 أغسطس 2015 - 10:24

علم “اليوم 24” من مصادر جيدة الاطلاع، أن الناخب الوطني بادو الزاكي، لم يحسم بعد في القائمة الأولية للاعبين الذين ستوجه إليهم الدعوة من أجل المشاركة في المباراة التي ستجمع بين المنتخب الوطني، ونظيره سان طومي لحساب الجولة الثانية من التصفيات الإفريقية المؤهلة لنهائيات كأس إفريقيا 2017 المزمع إقامة نهائياتها في دولة الغابون.
واستنادا إلى المصادر ذاتها، فإن الزاكي وضع قائمة أولية تضم حوالي خمسين لاعبا لمتابعتها في أفق تقليصها إلى ما بين 30 و33 عنصرا عند إعلانه اللائحة ما قبل النهائية، قبل أن يحسم في القائمة النهائية التي ستتوجه إلى سان طومي.
وأوضحت مصادر الموقع أن الزاكي وضع بين أعينه تألق مجموعة من اللاعبين مع فرقهم في فترة الانتقالات الصيفية الحالية ويتعلق الأمر بكل من كارسيلا وعبد العزيز برادة وسفيان بوفال وياسين بامو وغيرهم.
واستعاد برادة رسميته بمرسيليا الفرنسي، بعدما غاب عنه في العديد من مباريات الموسم الماضي، بسبب خضوعه لعملية جراحية في الركبة، فيما لفت بوفال إليه الأنظار في مباريات ليل الأخيرة.
وصار المهدي كارسيلا، عنصرا أساسيا في تشكيلة فريق بنيفيكا البرتغالي، الملتحق به، أخيرا، من ستندار دولييج البلجيكي.

شارك المقال

شارك برأيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

فؤاد منذ 7 سنوات

صعب على المدرب أن يرجع منتخبا بهذه السهولة بعد تعرضه للسقوط و الفشل فالزاكي يحاول إرجاع اللعبين الذين لديهم تجربة وإحترفية و نحن نتمنى أن يحسن في إختيار اللعبين الذين يشرفون المغرب فقد هرمنا من أجل هذه اللحظة

رشيد الرباط منذ 7 سنوات

المدرب ليس هاو اللاعبون هم لديهم المسؤولية كاملة، اللعب الأوروبي المحترف له عقلية هاوية ومغايرة للتي كان عليها من قبل فريقه، ياتي إلى المغرب لكي يقوم بزيارة ليس إلا يخرج من الضغوط المسلطة عليه من ناديه لكي يأتي هنا (لكي يفوج على راسو شوية) نحن في حاجة ماسة الى لاعبين رجال مقاتلين يحرثون الملعب طولا وعرضا لا لاعبين يأتون من أجل النزهة فقط.

جمال طنجة منذ 7 سنوات

هدا المدرب الهاوي فقد بوصلته واراد العودة الى البداية وان دل هدا على شيء فانما يدل على مستواه الضعيف الدي ابان عنه امام ليبيا المتضررة بحربها الاهلية انظروا الى المنتخب الاولامي كنمودج في المستوى الهزيا والاقصاء المبكر من ثونس الجريحة فلتتحمل الجامعة مسؤوليتها كاملة