وزارة الأوقاف تشهر "اللاءات" في وجه الأئمة وتحذر من الشيعة والكيف

11 نوفمبر 2015 - 23:00

ضمت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية نموذج عقد العمل الجديد، الذي سيربط الدولة مع الإئمة والمرشدين والمرشدات، تحذيرات من التشيع والكيف، على اعتبار أن المرسوم رقم 2.15.249 المنشور في العدد الأخير من الجريدة الرسمية يعتبر الخروج عن المذهب المالكي وتعاطي المخدرات من الأخطاء الموجبة للطرد.
وتنص المادة التاسعة، بحسب « الصباح »، أن الوزارة يمكنها فسخ عقد العمل الموقع مع الأئمة والمرشدين دون إخطار ثمانية أيام من تاريخ التعيين، وإذا صدر في حقه حكم قضائي بالإدانة من أجل أفعال مخلة بالشرف.
كما سيكون مصير الأئمة الطرد إذا ارتكبوا داخل المساجد أو أثناء العمل أفعال السرقة وخيانة الأمانة وتعاطي المخدرات والاعتداء بالضرب والسب الفادح، أو رفضوا القيام بإنجاز شغل من اختصاصهم عمدا ودون مبرر، أو قاموا بأعمال من شأنها إعاقة استمرارية المرفق المكلفين بالإشراف عليه، أو تغيبوا دون مبرر لأكثر من أربعة أيام او ثمانية أنصاف يوم خلال السنة الواحدة.
وأدخل المرسوم، الموقع من طرف وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، في جملة الأخطاء الموجبة للطرد كل فعل نجم عنه إلحاق ضرر جسيم بمحال وتجهيزات المساجد عمدا أو نتيجة إهمال فادح، وكذلك إذا ثبت أن المعنيين بالأمر يمارسون نشاطا آخر يستهدف الربح بدون ترخيص مكتوب.

شارك المقال

شارك برأيك

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

سلوى منذ 8 سنوات

أوقفوا زحف التشيع وخصوصا شمال المغرب يجب الضرب من حديد ومراقبة الشيعة لأنهم لديهم أجندة وولاء للطائفة قبل الوطن استيقظوا يا مغاربة هذا خطر كبير يجب بتره في مهده وكل مغربي يرى أي شيعي يبلغ عنه الشرطة حتى يبقى تحت أعينها هذا واجب وطني وليس هرج ومرج والله أسرع طريقة لتفتيت الشعب هو التشيع والفكر القبلي

karim منذ 8 سنوات

بما أنصح به أن ألأموال التي فقدت في العراق جزء منه أستخدم في ألإستثمارات في الدول العربية وعلى رأسهم المغرب رقم 1 والهدف من هذاكله إستثمار للشيعة وخاصة الحاملين الجنسية المزدوجة في إسكندنافيا أقسم لكم بالله أنها خطة منتظمة ولا سني واحد من العراق إستثمر في الدول العبية فأوقفوا زحف الروافض إنه سرطان أخطر من الصهيونية وأوقفوا زواج المغربيات بالشيعة فهدفهم الجنسية المغربية لقد دمروا بلدانهم لبنان سوريا اليمن العراق والطريق طويل إلى البحرين

التالي