حملت مجموعة من التقارير الصحفية تنبوءات حول رحيل مرتقب لأبرز نجوم الدوري الفرنسي، بسبب الأحداث الأخيرة، التي ضربت العاصمة باريس، مساء الجمعة الماضي، مخلفة وفاة أزيد من 120 قتيلا، وعددا كبيرا من المصابين وصل إلى 300 شخص.

التقارير الصحفية الأجنية أشارت إلى أن نجوم الكرة يبحثون دائما عن أجواء مستقرة لهم ولذويهم، وفرنسا التي أصبحت تعيش تحت تهديد الإرهاب لم تعد تمنحهم الأمان الكافي.

أما استهداف مباراة المنتخب الفرنسي والألماني، والأحداث الدموية التي عرفها محيط ملعب “دو مي”، ستشكل كابوسا حقيقيا للاعبين مستقبلا، حسب مجموعة من المحللين.

وكان بعض لاعبي باريس سان جيرمان قد أعلنوا رفضهم العودة في هاته الفترة إلى فرنسا في انتظار استقرار الأجواء، ويتعلق الأمر تحديدا بكل من دافييد لويز، وإيدينسون كافاني.