فرضت الآلام، التي أحس بها ميسي على مستوى العضلات، عدم إتمامه المباراة، وتعويضه بزميله توران، في المواجهة التي حسم الفريق الكتلاني لمصلحته بسداسية نظيفة، زكى من خلالها ريادته للدوري الاسباني.
ولم يعاود ميسي اللعب بعد نهاية الجولة الأولى، في واقعة لم تسجل منذ سنة 2012، والتي أعقبت فوزه بالكرة الذهبية لأحسن لاعب في العالم لسنة 2015.
واغتنم ميسي مباراة فريقه أمام بلباو لحساب منافسات الدوري الاسباني، ليهدي الكرة الذهبية الخامسة له في مساره الرياضي، والتي فاز بها قبل أيام، لجماهير الفريق كعربون محبة وكاعتراف بدعمها الكبير ومساندتها اللامشروطة له ولرفاقه.