لجأ الطاقم الطبي لفريق برشلونة الإسباني إلى دراسة المعلومات الوراثية للحيلولة دون تسجيل إصابات في صفوف لاعبي الفريق حتى يتسنى للمدرب لويس إنريكي الاستفادة من كامل لاعبيه في أكبر عدد ممكن من المباريات.
ويعتمد الطاقم الطبي للفريق الكتلاني على سترات تحتوي على جهاز « جي بي إس »، التي تساعد التقنيين لمعرفة من هم بحاجة إلى المساعدة.
وشددت وسائل إعلام إسبانية على أن الطاقم الطبي للفريق، برئاسة ريكاردو برونا، لا يقتصر دوره على التصدي ومعالجة الإصابات، وإنما يشمل، كذلك، تكوين فكرة عن الإصابات المحتملة والتقليل من وقعها، فضلا عن مراقبة النظام الغذائي، وبعض الخصوصيات كأدوات الاستحمام والعطور ومقارنتها بالحمض النووي للاعبين.