منذ عقد مؤتمره سنة 2013، دخل المركز المغربي لحقوق الإنسان في دوامة قضائية لم تنته بعد، فبعد انتخاب محمد رشيد الشريعي رئيسا للمركز سنة 2013، قام قياديون سابقون منهم عبد الاله الخضري، وخالد الشرقاوي برفع دعوى طعن في شرعية المؤتمر، فقضت المحكمة ابتدائية برفض الطلب، لكن محكمة الاستئناف قررت أواخر يناير 2016 بقبول الطعن والغاء نتائج المؤتمر، فلجأ الشريعي الى الطعن بالنقض، لكن في غضون ذلك دعا الشرقاوي والخضري الى عقد مؤتمر « سري » دون علم جناح الشريعي، وانتخبوا مكتبا جديدا، وبهذه الصفة، التقوا وزير العدل مصطفى الرميد، مما أغضب جناح الشريعي الذي يستعد للطعن في هذا المؤتمر. إنها دوامة قضائية يظهر أن المركز لن يخرج منها بسلام.
شريط الأخبار
تجميد عضوية مستشار في « البيجيدي » بعد تصويته على صفقة مثيرة للجدل
الروخ يشرع في تصوير حلقات السلسلة البوليسية « BAG »
رجل يقتل ابنه في الدار البيضاء في جريمة مروعة
البطولة.. مباراة حسنية أكادير ونهضة الزمامرة بدون جماهير لدواعي أمنية
دخول « مليكة » عالم التمثيل بعد شهرتها في « قسمة ونصيب » يثير الجدل
« الناس لملاح » يعيد قصص عودة اليهود المغاربة إلى الأضواء
احتجاجات في محكمة تمارة بسبب « بلوكاج » القانون الأساسي
البطولة: مباراة اتحاد تواركة والوداد البيضاوي بدون مشجعين
مهدي نجمي يسجل عودته الفنية بـ »المتنبي »
مصرع شاب غرقًا في منتجع أسكا قرب سد بين الويدان