أثارت قضية ما بات يعرف إعلاميا « بفضيحة قايد الدروة » جدلا واسعا في مواقع التواصل الاجتماعي، وخلقت ردود أفعال متباينة وسط الشارع المغربي.
الطريقة التي اعتمدتها الزوجة « سهام » للإيقاع بالقائد تضاربت حولها الآراء، حيث أكد بعض أن استدراجها الرجل إلى منزلها، وتصويره بملابسه الداخلية زاد قضيتهما تعقيدا، إذ كان بإمكانها وزوجها اللجوء إلى القضاء لينصفهما دون الحاجة إلى « شرع اليد »، حسب تعبيرهم.
بينما يرى آخرون أن مثل هذه السلوكات، التي أصبح المغاربة يلجؤون إليها، مبررة في ظل غياب أي تفعيل للقانون من أجل حماية المواطن من أي شطط في استعمال السلطة، أو تعد على حق من حقوقه.
لمعرفة المزيد عن وجهات نظر المغاربة في الموضوع ميكرو « اليوم 24 » استقى لكم الآراء التالية: