بعد سبع سنوات مرت على الحادث المأساوي الذي شهده مهرجان «موازين» وأودى بحياة 11 شخصا، وارتبط باسم نجم الغناء الشعبي عبد العزيز الستاتي، كاد السيناريو يتكرر، من جديد، ليلة الأربعاء-الخميس في حفل كبير، تجاوز جمهوره 250 ألف متابع، بمنصة سلا المخصصة للأغنية المغربية.
وفي التفاصيل، شهدت ساحة منصة سلا تدافعا وازدحاما شديدا، بعدما غصت بجمهور أشعله أداء الفنان الستاتي ليلة أول أمس الأربعاء، ما خلق في لحظات معينة نوعا من الهلع بين الجمهور الملتهب بعدما سقط حاجز حديدي، وسقط فوقه عدد من الأشخاص. ولولا يقظة رجال الأمن الحاضرين، وتدخلهم في الوقت المناسب وحمل بعض الأشخاص الذين أصيبوا بالإغماء، لكان هؤلاء فرسوا تحت الأقدام وانتهى بهم الأمر إلى نهاية ضحايا حفل سنة 2009، حين انقلب عرس موازين العالمي إلى مأتم سقط فيه 11 قتيلا.
هذا، وشهدت منصة سلا بمهرجان موازين، التي تحقق أكبر نسب من الحضور الجماهيري من مختلف الفئات العمرية، حالات شغب واضحة، في صفوفها الخلفية، بين الجماهير الغفيرة، وصلت إلى حد التراشق بالحجارة، وهي حالات استطاع رجال الأمن ضبطها وإيقاف المتسببين فيها من المراهقين.
شريط الأخبار
تأجيل ضربة بداية مباراة ريال مدريد وليفربول بسبب تأخير دخول جماهير ليفربول وأعمال الشغب خاليلوزيتش يستدعي محمد الشيبي لتعويض نصير مزراوي المصاب فوزي لقجع مصحوبا بسعيد الناصيري يقوم بزيارة تحفيزية لمعسكر الوداد بمركز محمد السادس (+صور) مطاردة هوليودية للص هارب فوق أسطح منازل باشتوكة رؤوف خليف: الوداد الرياضي الأقرب لتحقيق لقب دوري أبطال إفريقيا إعداديتان تتقاسمان الجائزة الكبرى للمهرجان الجهوي للأندية التربوية الموسيقية دورة 2022 تصفيات كأس إفريقيا: مدرب منتخب جنوب إفريقيا يعلن عن لائحة “بافانا بافانا” استعدادا لملاقاة المغرب يونسيف المغرب تختار حمزة لبيض مناصرا يافعا لقضايا حقوق الطفل مساهم في “تويتر” يقاضي ماسك بتهمة “التلاعب بالسوق” زوج مدرسة قتلت في مجزرة تكساس توفي “من شد ة الحزن”
