لم يتسن لوزير الشباب والرياضة، لحسن السكوري، الحاضر في الألعاب الأولمبية التي تجري فعالياتها في مدينة ريو ديجانيرو، في البرازيل، الحصول على سيارة لتنقلاته، على الرغم من أن المسؤولين حاولوا أن يوفروا له سيارة.
وشوهد الوزير وهو يقطع شارعا طويلا في مركز ملاعب الأولمبياد، مرتديا قبعة حمراء، من أجل اتقاء أشعة الشمس الحارقة في ريو.
وقالت مصادر من ريو أن الوزير ظل يسأل باستمرار عن السيارة، حتى يتجنب عناء التنقل بين الملاعب، سيما أن قضية الملاكم حسن سعادة، زادته عبئا آخر.
يذكر أن وزير الشباب والرياضة، حضر حفل الافتتاح، ولن يغادر البرازيل إلا في، الرابع عشر من الشهر الجاري.